مدونة مهند ناصر

مرحبا اخواني الكرام
اعذروني للأتأخر في كتابة بعض التدوينات ولاكن كان هناك بعض الأنشغلات المهم
مرحبا بكم مرة اخرى في تدوينة جديدة اليوم سأتكلم عن برنامج خواطر الأكثر من رااائع وسأتكلم خصوصا عن حلقة امس وكان الموضوع الرئيسية هو عن التعايش بس الديانات السماوية وليس فقط مع الديانات انا اقصد  ليس فقط مع الأمور الدينية لا بل حتى مع الأمور السياسية وصراحة كانت حلقة امس في غاية الروعه والتقارير كانت في غاية الروعة ايضا اتمنا من الجميع الذي لم يشاهد الحلقة بأن يبحث عتها ويشاهدها لأنها مؤثرة جدا جدا ابحث في موقع mbc ستجد الحلقة بأذن الله المهم :


في هاذه التدوينة انا سأكتب راي وانت ستكتب رايك في التعليق طبعا اذا ما في مانع واتمنا ان يكون هناك نقا جميل ما بيننا مثل الذي حصل امس في حلقة خواطر
تابع الموضوع لترى رايي وراي الزوار وتضع رايك بين هاذه الأرائ



اخواني الكرام اعتقد انا ان برنامج خواطر يحتوي على فكر سليم جدا جدا خصوصا في هاذا الموسوم وصراحة اتمنا ان يصبح كل الفكر العربي مثل فكر برنامج خواطر.
انا سأبدئ بالتكلم عن الحلقة في الأمس وسأدرج بعض المشاهد التي كانت في الحلقة امس
 ولاكن ليست مشاهد فيدو ولاكن مشاهد انا رايتها بعيني وسأكتبها بيدي
1-في اول الحلقة كما اذكر تكلم عن احداث غزة بأنه عندما كان يصور في لندن حدثة احداث غزة الهجوم الصهيوني القذر على قافلة الحرية فخرجو في الشوارع لكي يرو مذا يفعل البرطانينين في هذا اليوم وليس فقط المواطن المجنس لاحتي الشعب لموجود من مختلف انحاء العالم المهم فشاهدو مظاهارة ضد العدوان الصهيوني وطبعا داخل المظاهرة مختلف الجنسيات ومختلف الأديان ولاكن ليس هذا المراد لا بل المراد هو الذي حدث داخل هاذه المظاهرة وهو فتاة اسرائلية تحمل العلم الأسرائيلي على احد الأرصفهة ويوجد حولها اشخاص معارضون لها من مختلف الأديان والجنسيات وكانت تدافع عن الدولة الأسرائلية المزيفة واعتذر اخواني عن ذكر مصطلح دولة المهم وكان هناك ضمن الأشخاص ايضا شخص اسرائيلي يعارضها في التفكير هو اسرائيلي وهيه اسرائيلية ولاكن لكل شخص تفكيره ومقتنع وكان يناقشها وتناقشه ولاكن ايضا ليس هذا المراد ولاكن المراد هو ان نعلم من هو عدونا ومع من نقف ومع من نضع يدنا طبعا واكيد سيأتي بعض الأخوة سيقول كلهم كفار وكلهم وهاذه فتنة يريد الشقيري ان ينشره داخل المجتمع العربي والكثير من هذا الكلام وانا سأرد عليه برأي وانا طبعا مقتنع به كل الأقتناع  ان الشخ الذي يتكلم هذا الكلام فهو جاهل جاهل ولا يعلم سواى الكلاف ولا يفهم الكلام حتى.

الحادث الثاني وهو المؤثر جدا جدا واعتقد ان هذا سيرد على اي شخص يقول مثل الكلام الذي في الأعلى وكان الموققف هو معارض من جنسية اسرائيلية  هو شخص سياسي من الدرجة الأولة ويدرس العلوم السياسية وهو معارض بكل معنى الكلمة لي الدولة الأسرائلية المزيفة لي الدولة الفلسطينية الحبيبة وكان هاذا المعارض يعقد محاضرة وكان هناك جمع كبير جدا جدا واثناء كلامه هاجم اسرائيل وتكلم الكثير عن الهجومات الحقيرة والوحشية ضد الشعب الفلسطيني وبعدما انها كلامه وقفت فتاه اسرائيلية وهي تبكي وهي من جنسية اسرائلية ايضا ولاكن تبكي لأن هذا الشخص يتكلم عن دولته بهذا الكلام ولاكن مذا تتصور سيكون الرد هل سيحزن عليها ام ناذا لا والله بل قال لها انا لن اتأثر بهذه الدموع دموع التماسيح والله انت هاذه الكلمة عن جبال  والله ولاكن انا اريد ايضا عن المنطق قليلا اخواني

اخي العربي  المسلم الذي تريد ان تجعل لي الشخص  العربي هيئة يفتخر فيها هل تستطيع ان تحاب كل الأشخاص من اعداء وغير الأعداء من الديانات الأخرى لا والله المنطق يقول عكس ذللك تماما ان يجب عليك ان تقف مع الشخ مهما كانت جنسيته ومهما كانت ديانته ولاكنه يمتلك نفس التفكير ونفس القضيه عندما تضع يدك بيده فأنك ستكون الأقوى واتمنا ككلمة اخيرة ان الجميع ان يفتخر انه على الدين الأسلامي .
تحياتي