قواعد اللياقة عند استخدام موقع الفيسبوك
مرحبا بكم اخواني لن اطيل عليكم كثيرا سأبدئ في الموضوع على السريع اتمنا ان ينال اعجابكم اخواني.
المواقع الاجتماعية المتواجدة على الشبكة العنكبوتية؛ كالفيسبوك وتويتر وماي سبيس، من أكثر المواقع التي يزورها المستخدم أثناء تصفحه اليومي للإنترنت.
ونظرا للشهرة الضخمة التي اكتسبتها تلك المواقع، والتي سهلت لجميع مستخدميها من مختلف دول العالم التعرف على بعضهم بعضا، فقد أصبحت تتحتم على المستخدم الإحاطة بقواعد وأصول تصفحها بشكل يضمن له عدم التعرض للانتقاد من قبل من أصدقائه ومعارفه.
وبما أن موقع الفيسبوك يعد من أشهر المواقع الاجتماعية على الإنترنت، سنقدم فيما يلي عددا من نصائح اللياقة التي يجب على المستخدم اتباعها عند تصفحه:
• اختيار الأصدقاء: يتبع البعض سياسة قبول كافة الدعوات للصداقة على موقع الفيسبوك، بينما يرى آخرون بأنه يجب الاكتفاء بعدد معين من الأصدقاء. وأيا كان اختيارك، فإن عليك فقط أن تتذكر بأنه كلما زاد عدد الأصدقاء، زادت الدعوات للمشاركة في عدد من النشاطات الخاصة بهؤلاء الأصدقاء، الأمر الذي قد يسبب الكثير من الإزعاج في بعض الأحيان.
• قبول الصداقات: عليك أن تعلم بأنك غير ملزم بقبول كافة دعوات الصداقة التي تصلك، سواء أكانت هذه الدعوات من قبل معارفك أو من قبل غرباء. لهذا فإنه عليك أيضا أن تضع في اعتبارك في حال رغبت بإرسال دعوة صداقة لأحد المستخدمين أن ترفق مع الدعوة ملاحظة صغيرة توضح فيها سبب طلبك لصداقة هذا المستخدم بالذات.
• التحديث المتكرر للوضع: يتيح موقع الفيسبوك للمستخدم بأن يكتب وصفا لوضعه status، كأن يكتب مثلا "إني ذاهب لزيارة أخي في منزله" أو شيء من هذا القبيل. وبما أن البعض يقوم بتحديث الكتابة عن وضعه عدة مرات يوميا، عليك قبل أن تقوم بمثل هذا التحديث بأن تسأل نفسك كم من أصدقائي يهتم بمعرفة الوجبة التي تناولتها على الغداء أو حالة الطقس الصباحية التي مررت بها.
• المشاركة بالاستفتاءات: يمكنك المشاركة بالعديد من الاستفتاءات الطريفة التي يقدمها موقع الفيسبوك، والتي تكون على غرار "أنت تشبه مَن مِن هؤلاء النجوم؟" أو "اعرف الحرف الأول من اسم شريك/ شريكة حياتك".
لكن المشكلة بهذه الاستفتاءات أنها تطلب منك دعوة عدد معين من أصدقائك للمشاركة بها، وينبغي عليك عدم دعوة أي شخص ما لم تكن متأكدا من اهتمامه بموضوع الاستفتاء.
• الدردشة: عند قيام أحد الأصدقاء بفتح نافذة الدردشة، فإن هذا لا يعني بأنه جاهز للرد على جميع الرسائل التي تصله. لهذا فإنه عليك مراعاة هذا الأمر وعدم الإلحاح بطلب رد من هذا الصديق الذي قد يكون مشغولا، خصوصا لو حاولت التحدث معه في ساعات الدوام.
• دعوات المشاركة بالمجموعات: يقوم العديد من المستخدمين بإنشاء مجموعات خاصة لمناقشة موضوع معين، لكنهم يقومون بعد ذلك بدعوة جميع معارفهم للانضمام بهذه المجموعات وهذا الأمر يعد ضمن إساءة الاستخدام. فبما أن المجموعة تناقش موضوعا معينا، فينبغي عليك فقط دعوة من يهتم بمناقشة هذا الموضوع.
• اختيار الصور المناسبة: تجب عليك مقاومة الرغبة بنشر صورك الحديثة، والتي تكون في بعض الأحيان غير ملائمة للمشاهدة من قبل الجميع. وعليك أيضا في حال كنت تتشارك مع أحد الأشخاص في الصور نفسها أن تطلب إذنه قبل أن تنشرها في الفيسبوك.
اخواني الكرام اتمنا ان يكون الموضع يستحق قراتكم لكن اعتقد ان الكثير يواجه مثل الأمور التي في الأعلى وانا اولكم اخواني
الموضوع منقول من صحيفة حياتنا التابعة للغد الأردني وانا نسخته من الموقع الرسمي للصحيفة وفي راس الموضوع قرأت انه ممنوع نقل اي موضوع الى بعد الموافقة فأجا على بالي انقله علما بأني لم افكر فيه قبل قرأنت التنيه فهل من معارض ؟؟
شكرا لكم اخواني الكرام اتمنا ان لأكون ثقلت عليكم بالأبتعاد عن عالم البلوجر قليلا ولاكن ساعات الجلوس اصبحت قليلة جدا بسبب الدراسة اعذروني اخواني ولاكن اعدك في تدوينه راح تهز مدونات البلوجر بأذن الله .
تحياتي
مهند ناصر
المواقع الاجتماعية المتواجدة على الشبكة العنكبوتية؛ كالفيسبوك وتويتر وماي سبيس، من أكثر المواقع التي يزورها المستخدم أثناء تصفحه اليومي للإنترنت.
ونظرا للشهرة الضخمة التي اكتسبتها تلك المواقع، والتي سهلت لجميع مستخدميها من مختلف دول العالم التعرف على بعضهم بعضا، فقد أصبحت تتحتم على المستخدم الإحاطة بقواعد وأصول تصفحها بشكل يضمن له عدم التعرض للانتقاد من قبل من أصدقائه ومعارفه.
وبما أن موقع الفيسبوك يعد من أشهر المواقع الاجتماعية على الإنترنت، سنقدم فيما يلي عددا من نصائح اللياقة التي يجب على المستخدم اتباعها عند تصفحه:
• اختيار الأصدقاء: يتبع البعض سياسة قبول كافة الدعوات للصداقة على موقع الفيسبوك، بينما يرى آخرون بأنه يجب الاكتفاء بعدد معين من الأصدقاء. وأيا كان اختيارك، فإن عليك فقط أن تتذكر بأنه كلما زاد عدد الأصدقاء، زادت الدعوات للمشاركة في عدد من النشاطات الخاصة بهؤلاء الأصدقاء، الأمر الذي قد يسبب الكثير من الإزعاج في بعض الأحيان.
• قبول الصداقات: عليك أن تعلم بأنك غير ملزم بقبول كافة دعوات الصداقة التي تصلك، سواء أكانت هذه الدعوات من قبل معارفك أو من قبل غرباء. لهذا فإنه عليك أيضا أن تضع في اعتبارك في حال رغبت بإرسال دعوة صداقة لأحد المستخدمين أن ترفق مع الدعوة ملاحظة صغيرة توضح فيها سبب طلبك لصداقة هذا المستخدم بالذات.
• التحديث المتكرر للوضع: يتيح موقع الفيسبوك للمستخدم بأن يكتب وصفا لوضعه status، كأن يكتب مثلا "إني ذاهب لزيارة أخي في منزله" أو شيء من هذا القبيل. وبما أن البعض يقوم بتحديث الكتابة عن وضعه عدة مرات يوميا، عليك قبل أن تقوم بمثل هذا التحديث بأن تسأل نفسك كم من أصدقائي يهتم بمعرفة الوجبة التي تناولتها على الغداء أو حالة الطقس الصباحية التي مررت بها.
• المشاركة بالاستفتاءات: يمكنك المشاركة بالعديد من الاستفتاءات الطريفة التي يقدمها موقع الفيسبوك، والتي تكون على غرار "أنت تشبه مَن مِن هؤلاء النجوم؟" أو "اعرف الحرف الأول من اسم شريك/ شريكة حياتك".
لكن المشكلة بهذه الاستفتاءات أنها تطلب منك دعوة عدد معين من أصدقائك للمشاركة بها، وينبغي عليك عدم دعوة أي شخص ما لم تكن متأكدا من اهتمامه بموضوع الاستفتاء.
• الدردشة: عند قيام أحد الأصدقاء بفتح نافذة الدردشة، فإن هذا لا يعني بأنه جاهز للرد على جميع الرسائل التي تصله. لهذا فإنه عليك مراعاة هذا الأمر وعدم الإلحاح بطلب رد من هذا الصديق الذي قد يكون مشغولا، خصوصا لو حاولت التحدث معه في ساعات الدوام.
• دعوات المشاركة بالمجموعات: يقوم العديد من المستخدمين بإنشاء مجموعات خاصة لمناقشة موضوع معين، لكنهم يقومون بعد ذلك بدعوة جميع معارفهم للانضمام بهذه المجموعات وهذا الأمر يعد ضمن إساءة الاستخدام. فبما أن المجموعة تناقش موضوعا معينا، فينبغي عليك فقط دعوة من يهتم بمناقشة هذا الموضوع.
• اختيار الصور المناسبة: تجب عليك مقاومة الرغبة بنشر صورك الحديثة، والتي تكون في بعض الأحيان غير ملائمة للمشاهدة من قبل الجميع. وعليك أيضا في حال كنت تتشارك مع أحد الأشخاص في الصور نفسها أن تطلب إذنه قبل أن تنشرها في الفيسبوك.
اخواني الكرام اتمنا ان يكون الموضع يستحق قراتكم لكن اعتقد ان الكثير يواجه مثل الأمور التي في الأعلى وانا اولكم اخواني
الموضوع منقول من صحيفة حياتنا التابعة للغد الأردني وانا نسخته من الموقع الرسمي للصحيفة وفي راس الموضوع قرأت انه ممنوع نقل اي موضوع الى بعد الموافقة فأجا على بالي انقله علما بأني لم افكر فيه قبل قرأنت التنيه فهل من معارض ؟؟
شكرا لكم اخواني الكرام اتمنا ان لأكون ثقلت عليكم بالأبتعاد عن عالم البلوجر قليلا ولاكن ساعات الجلوس اصبحت قليلة جدا بسبب الدراسة اعذروني اخواني ولاكن اعدك في تدوينه راح تهز مدونات البلوجر بأذن الله .
تحياتي
مهند ناصر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
4 تعليق على قواعد اللياقة عند استخدام موقع الفيسبوك
نصائح جميلة وقيمة
جالاي العمل بها يا استاد مهند
مودتي واحترامي
عزيز
جزآك الله آلف خيير ..
بحق آلموضوع جداً يستحق القرآءة ..
أشكرك
wa daba ana barit nt3lam lface book kifach kaykadoh wach katfahmo
wé wé wé 3andak a5ti sah lay3zak
إرسال تعليق